عرض مشاركة واحدة
قديم 10-07-2016, 08:46 PM   #8
admin.
مدير عام


الصورة الرمزية admin
admin غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Jun 2013
 أخر زيارة : اليوم (09:23 AM)
 المشاركات : 11,664 [ + ]
 التقييم :  13
 الدولهـ
Bahrain
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Orangered
شكراً: 41
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



وَالَّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ . المائدة 10

أخرج الحافظ الشافعي ابن المغازلي عن ابن عباس قال : قال رسول الله ص : وَالَّذِينَ كَفَرُواْ وَكَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ . يعني الولاية لعلي و حق علي واجب على العالمين .... المناقب لابن مغازلي 322 - 323

وَلَقَدْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَآئِيلَ وَبَعَثْنَا مِنهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا .. المائدة 12

عن ابن عباس قال : سمعت رسول الله ص يقول : في حديث طويل ، حين قالم جابر بن عبد الله الأنصاري فقال : يا رسول الله ما عدة الأئمة ؟
قال رسول الله ص : يا جابر سألتني رحمك الله عن الإسلام بأجمعه ، إلى أن قال : عدتهم عدة نقباء بني اسرائيل قال تعالى ( وَلَقَدْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَآئِيلَ وَبَعَثْنَا مِنهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا ) فالأئمة يا جابر اثنا عشر إماما ، أولهم علي بن أبي طالب ، و آخرهم القائم . ......
و روى الحافظ القندوزي الحنفي أنه قال ص : الأئمة من ولدي فمن أطاعهم فقد أطاع الله و من عصاهم فقد عصا الله ، و هم العروة الوثقى ، و الوسيلة لله جل وعلا ...... ينابيع المودة 446 ........
المناقب المائة : المنقبة الحادية و الأربعون ص28-29 .

وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ... المائدة 16

روى الحافظ الحسكاني الحنفي عن اليمان مولى مصعب بن الزبير قال : في حديث عن علي يحملهم ( أي الناس ) على الطريق المستقيم ... شواهد التنزيل ج1ص65 ...

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ . المائدة 35

عن عائشة قالت : سمعت رسول الله ص يقول عن الخوارج : و هم شر الخلق و الخليقة ، تقتلهم خير الخلق و الخليقة ، و أقربهم عند الله وسيلة يوم القيامة .... ارجح المطالب ص591 و المناقب لابن المغازلي ص56 و مجمع الزوائد ج1ص239 لابن حجر الهيثمي ط/القدس .....
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَل ِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ... لمائدة ..54..
قال الفخر الرازي في تفسيره الكبير : إنها نزلت في علي ع ثم قال ((و يدل عليه أنه ص لما دفع الراية إلى علي يوم خيبر قال : لأدفعن الراية غداً إلى رجل يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله ، و هذه هي الصفة المذكورة في الآية )) .... مفاتيح الغيب ج12ص20 ..متفق على صحته أن النبي قال في علي يحب الله و رسوله ... أسنى المطالب للجزري الشافعي ص10-11

إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ .... المائدة 55 ...

عن ابن عباس قال : في هذه الآية أنها نزلت في علي ، و أخرج علامة الأحناف الموفق بن أحمد أخطب الخوارزم في مناقبه عن ابن عباس في حديث نزول هذه الآية في شأن علي ع و خروج النبي ص إلى المسجد إلى أن قال : فكبر النبي ص ثم قرأ ( وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) المائدة 56 ..
وأخرج الكثير من المفسرين و المحدثين في تفسير هذه الآية بأتها نزلت في حق علي و نذكر بعض المصادر 1- حاشية السيوطي على البضاوي الشافعي
2= تفسير محي الدين بن عربي ج1ص334 . 3- الناقب للخوارزمي ص186 .... 4- خطط الشام ج5251 ، جامع البيان ج1ص165 لابن جرير الطبري ...
6- تفسير القرآن العظيم ج2ص71للشافعي ابن كثير الدمشقي و غيرهم ..

وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ .المائدة 56 ...

عن ابن عباس قوله أنها نزلت في علي خاصة .روى الحافظ الحسكاني عن ابن عباس قال : خرج النبي إلى المسجد و الناس قائمون راكعون ، و إذا مسكين يسأل فدعاه الرسول ص فقال : هل أعطاك أحد شيئاً ؟ قال : نعم ، فقال النبي ص : ماذا ؟ قال : خاتم من فضة ، فقال النبي ص : من أعطاكه ؟ قال : ذلك الرجل القائم . فإذا هو علي ، فقال النبي ص : على أي حال أعطاكه ؟ قال أعطانيه و هوه راكع عند ذلك كبر رسول الله و قال : يقول تعالى : ( وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) ... شواهد التنزيل ج1ص185-186 للحسكاني ......


 

رد مع اقتباس