معجبوامنتدى محبي أهل البيت على الفيسبوك
صفحتنا على الفيس بوك
عدد مرات النقر : 3,593
عدد  مرات الظهور : 136,721,857صفحتنا على الانستغرام
عدد مرات النقر : 5,492
عدد  مرات الظهور : 136,721,839صفحتنا على تويتر
عدد مرات النقر : 3,129
عدد  مرات الظهور : 136,721,838قناتنا على اليوتيوب
عدد مرات النقر : 3,070
عدد  مرات الظهور : 135,589,289
حصريا اصدارات محرم 1446بصيغة mp3
عدد مرات النقر : 801
عدد  مرات الظهور : 49,901,872



المناجاة الشعبانية مكتوبة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام

المناجاة الشعبانية مكتوبة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام المناجاة الشعبانية دعاء كان الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام يناجي به الله

1 معجبون
إضافة رد
#1  
قديم 04-07-2019, 08:00 AM
admin.
مدير عام
admin غير متواجد حالياً
Bahrain     Male
لوني المفضل Orangered
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : Jun 2013
 فترة الأقامة : 4513 يوم
 أخر زيارة : 10-19-2025 (01:16 AM)
 المشاركات : 11,777 [ + ]
 التقييم : 13
 معدل التقييم : admin تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 43
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة

اوسمتي

افتراضي المناجاة الشعبانية مكتوبة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام




المناجاة الشعبانية مكتوبة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام

المناجاة الشعبانية 470164473.jpg

المناجاة الشعبانية دعاء كان الامام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام يناجي به الله عزوجل، و كان الأئمّة من ولده عليهم السلام كذلك يناجون الله بهذا الدعاء، و لأنهم كانوا عليهم السلام يناجون الله بها في شهر شعبان لذلك عُرفت بالمناجاة الشعبانية.
و هذه المناجاة تتميز في الفاظها و صياغتها و تشتمل على كلمات قدسية و ألفاظ نوارنية و عرفانية عالية المضامين، و لهذا فإنها تترك آثاراً معنوية عظيمة في قلب الداعي بها.

نص المناجاة الشعبانية

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اسْمَعْ دُعائِي إِذا دَعَوْتُكَ، وَ اسْمَعْ‏ نِدائِي إِذا نادَيْتُكَ، وَ اقْبِلْ عَلَيَّ إِذا ناجَيْتُكَ، فَقَدْ هَرَبْتُ الَيْكَ وَ وَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيْكَ، مُسْتَكِيناً لَكَ، مُتَضَرِّعاً الَيْكَ، راجِياً لِما تَرانِي‏، وَ تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي و تَخْبُرُ حاجَتِي وَ تَعْرِفُ ضَمِيرِي، وَ لا يَخْفى‏ عَلَيْكَ امْرُ مُنْقَلَبِي وَ مَثْوايَ، وَ ما أُرِيدُ انْ أُبْدِئَ بِهِ مِنْ مَنْطِقِي، وَ أَتَفَوَّهُ بِهِ مِنْ طَلِبَتِي، وَ ارْجُوهُ لِعافِيَتِي.
وَ قَدْ جَرَتْ مَقادِيرُكَ عَلَيَّ يا سَيِّدِي، فِيما يَكُونُ مِنِّي الى‏ آخِرِ عُمْرِي، مِنْ سَرِيرَتِي وَ عَلانِيَتِي، وَ بِيَدِكَ لا بِيَدِ غَيْرِكَ زِيادَتِي وَ نَقْصِي، وَ نَفْعِي وَ ضَرِّي.



الهِي انْ حَرَمْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَرْزُقُنِي، وَ انْ خَذَلْتَنِي فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُنِي.
الهِي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَضَبِكَ وَ حُلُولِ سَخَطِكَ.
الهِي انْ كُنْتُ غَيْرَ مُسْتَأْهِلٍ‏ لِرَحْمَتِكَ، فَانْتَ اهْلٌ أنْ تَجُودَ عَلَيَّ بِفَضْلِ سَعَتِكَ.



الهِي كَأَنِّي بِنَفْسِي واقِفَةٌ بَيْنَ يَدَيْكَ، وَ قَدْ أَظَلَّها حُسْنُ تَوَكُّلِي عَلَيْكَ، فَفَعَلْتَ‏ ما انْتَ اهْلُهُ وَ تَغَمَّدْتَنِي بِعَفْوِكَ.
الهِي إنْ عَفَوْتَ فَمَنْ أَوْلى مِنْكَ بِذلِكَ، وَ انْ كانَ قَدْ دَنى‏ اجَلِي وَ لَمْ يُدْنِنِي مِنْكَ عَمَلِي، فَقَدْ جَعَلْتُ الإِقْرارَ بِالذَّنْبِ الَيْكَ وسِيلَتِي.
الهِي قَدْ جُرْتُ عَلى‏ نَفْسِي فِي النَّظَرِ لَها، فَلَها الْوَيْلُ انْ لَمْ تَغْفِرْ لَها.
الهِي لَمْ يَزَلْ بِرُّكَ عَلَيَّ أَيّامَ حَياتِي، فَلا تَقْطَعْ بِرَّكَ عَنِّي فِي مَماتِي.



الهِي كَيْفَ آيَسُ مِنْ حُسْنِ نَظَرِكَ لِي بَعْدَ مَماتِي، وَ أَنْتَ لَمْ تُوَلِّنِي الَّا الْجَمِيلَ فِي حَياتِي.
الهِي تَوَلَّ مِنْ امْرِي ما انْتَ اهْلُهُ، وَ عُدْ عَلَيَّ بِفَضْلِكَ عَلى‏ مُذْنِبٍ قَدْ غَمَرَهُ‏ جَهْلُهُ.
الهِي قَدْ سَتَرْتَ عَلَيَّ ذُنُوباً فِي الدُّنْيا وَ انَا احْوَجُ الى‏ سَتْرِها عَلَيَّ مِنْكَ فِي الأُخْرى.
الهِي قَدْ احْسَنْتَ الَيَّ إِذْ لَمْ تُظْهِرْها لأَحَدٍ مِنْ عِبادِكَ الصَّالِحِينَ، فَلا تَفْضَحْنِي يَوْمَ الْقِيامَةِ عَلى‏ رُؤُوسِ الأَشْهادِ.
الهِي جُودُكَ بَسَطَ امَلِي، وَ عَفْوُكَ افْضَلُ مِنْ عَمَلِي.



الهِي فَسُرَّنِي بِلِقائِكَ يَوْمَ تَقْضِي فِيهِ بَيْنَ عِبادِكَ.
الهِي اعْتِذارِي الَيْكَ اعْتِذارُ مَنْ لَمْ يَسْتَغْنِ عَنْ قَبُولِ عُذْرِهِ، فَاقْبَلْ عُذْرِي، يا اكْرَمَ‏ مَنِ اعْتَذَرَ إِلَيْهِ الْمُسِيئُونَ.
الهِي لا تَرُدَّ حاجَتِي، وَ لا تُخَيِّبْ طَمَعِي، وَ لا تَقْطَعْ مِنْكَ رَجائِي وَ امَلِي.
الهِي لَوْ ارَدْتَ هَوانِي لَمْ تَهْدِنِي، وَ لَوْ ارَدْتَ فَضِيحَتِي لَمْ تُعافِنِي.
الهِي ما أَظُنُّكَ تَرُدُّنِي فِي حاجَةٍ قَدْ افْنَيْتُ عُمْرِي فِي طَلَبِها مِنْكَ.
الهِي فَلَكَ الْحَمْدُ ابَداً ابَداً، دائِماً سَرْمَداً، يَزِيدُ وَ لا يَبِيدُ كَما تُحِبُّ وَ تَرْضى‏.



الهِي انْ اخَذْتَنِي بِجُرْمِي اخَذْتُكَ بِعَفْوِكَ، وَ انْ اخَذْتَنِي بِذُنُوبِي اخَذْتُكَ بِمَغْفِرَتِكَ، وَ انْ‏ ادْخَلْتَنِي النَّارَ اعْلَمْتُ أَهْلَها إَنِّي أُحِبُّكَ.
الهِي انْ كانَ صَغُرَ فِي جَنْبِ طاعَتِكَ عَمَلِي فَقَدْ كَبُرَ فِي جَنْبِ رَجائِكَ امَلِي.
الهِي كَيْفَ انْقَلِبُ مِنْ عِنْدِكَ بِالْخَيْبَةِ مَحْرُوماً، وَ قَدْ كانَ حُسْنُ ظَنِّي بِجُودِكَ انْ تَقْلِبَنِي بِالنَّجاةِ مَرْحُوماً.
الهِي وَ قَدْ افْنَيْتُ عُمْرِي فِي شَرَهِ‏ السَّهْوِ عَنْكَ، وَ أَبلَيْتُ شَبابِي فِي سَكْرَةِ التَّباعُدِ مِنْكَ.
الهِي فَلَمْ اسْتَيْقِظْ أَيَّامَ اغْتِرارِي بِكَ وَ رُكُونِي الى‏ سَبِيلِ سَخَطِكَ.
الهِي وَ انَا عَبْدُكَ وَ ابْنُ عَبْدِكَ‏ قائِمٌ بَيْنَ يَدَيْكَ، مُتَوَسِّلٌ بِكَرَمِكَ الَيْكَ.



الهِي انَا عَبْدٌ اتَنَصَّلُ‏ الَيْكَ مِمَّا كُنْتُ أُواجِهُكَ بِهِ مِنْ قِلَّةِ اسْتِحْيائِي‏ مِنْ نَظَرِكَ، وَ اطْلُبُ الْعَفْوَ مِنْكَ، إِذِ الْعَفْوُ نَعْتٌ لِكَرَمِكَ.
الهِي لَمْ يَكُنْ لِي حَوْلٌ فَانْتَقِلُ بِهِ عَنْ مَعْصِيَتِكَ إِلّا فِي وَقْتٍ ايْقَظْتَنِي لِمَحَبَّتِكَ، وَ كَما ارَدْتَ انْ أَكُونَ كُنْتُ، فَشَكَرْتُكَ بإدْخالِي فِي كَرَمِكَ، وَ لِتَطْهِيرِ قَلْبِي مِنْ أَوْساخِ الْغَفْلَةِ عَنْكَ.



الهِي انْظُرْ الَيَّ نَظَرَ مَنْ نادَيْتَهُ فَاجابَكَ، وَ اسْتَعْمَلْتَهُ بِمَعُونَتِكَ فَاطاعَكَ، يا قَرِيباً لا يَبْعُدُ عَنِ الْمُغْتَرِّ بِهِ، وَ يا جَواداً لا يَبْخَلُ عَمَّنْ رَجا ثَوابَهُ.
الهِي هَبْ لِي قَلْباً يُدْنِيهِ مِنْكَ شَوْقُهُ، وَ لِساناً يَرْفَعُهُ‏ الَيْكَ صِدْقُهُ، وَ نَظَراً يُقَرِّبُهُ مِنْكَ حَقُّهُ.
الهِي إنَّ مَنْ تَعَرَّفَ بِكَ غَيْرُ مَجْهُولٍ، وَ مَنْ لاذَ بِكَ غَيْرُ مَخْذُولٍ، وَ مَنْ اقْبَلْتَ عَلَيْهِ غَيْرُ مَمْلُوكٍ‏.
الهِي إِنَّ مَنِ انْتَهَجَ بِكَ لَمُسْتَنِيرٌ، وَ إِنَّ مَنِ اعْتَصَمَ بِكَ لَمُسْتَجِيرٌ، وَ قَدْ لُذْتُ بِكَ يا الهِي‏ فَلا تُخَيِّبْ‏ ظَنِّي مِنْ رَحْمَتِكَ، وَ لا تَحْجُبْنِي عَنْ رَأْفَتِكَ.



الهِي أقِمْنِي فِي اهْلِ وِلايَتِكَ مُقامَ مَنْ رَجَا الزِّيادَةَ مِنْ مَحَبَّتِكَ.
الهِي وَ الْهِمْنِي وَلَهاً بِذِكْرِكَ الى‏ ذِكْرِكَ، وَ اجْعَلْ هَمِّي‏ فِي رَوْحِ نَجاحِ أَسْمائِكَ وَ مَحَلِّ قُدْسِكَ.
الهِي بِكَ عَلَيْكَ الّا الْحَقْتَنِي بِمَحَلِّ اهْلِ طاعَتِكَ وَ الْمَثْوَى‏ الصَّالِحِ مِنْ مَرْضاتِكَ، فَانِّي لا اقْدِرُ لِنَفْسِي دَفْعاً وَ لا امْلِكُ لَها نَفْعاً.
الهِي انَا عَبْدُكَ الضَّعِيفُ الْمُذْنِبُ وَ مَمْلُوكُكَ الْمَعِيبُ، فَلا تَجْعَلْنِي مِمَّنْ صَرَفْتَ عَنْهُ وَجْهَكَ وَ حَجَبَهُ‏ سَهْوُهُ عَنْ عَفْوِكَ.
الهِي هَبْ لِي كَمالَ الانْقِطاعِ الَيْكَ، وَ أنِرْ أَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها الَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ أَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ، فَتَصِلَ الى‏ مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ وَ تَصِيرَ أَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ.




الهِي وَ اجْعَلْنِي مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاجابَكَ وَ لا حَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَ عَمِلَ لَكَ جَهْراً.
الهِي لَمْ أُسَلِّطْ عَلى‏ حُسْنِ ظَنِّي قُنُوطَ الإِياسِ، وَ لا انْقَطَعَ رَجائِي مِنْ جَمِيلِ كَرَمِكَ.
الهِي انْ كانَتِ الْخَطايا قَدْ اسْقَطَتْنِي لَدَيْكَ فَاصْفَحْ عَنِّي بِحُسْنِ تَوَكُّلِي عَلَيْكَ، الهِي انْ حَطَّتْنِي الذُّنُوبُ مِنْ مَكارِمِ لُطْفِكَ، فَقَدْ نَبَّهَنِي الْيَقِينُ الى‏ كَرَمِ عَطْفِكَ.



الهِي انْ أَنامَتْنِي الْغَفْلَةُ عَنِ الاسْتِعْدادِ لِلِقائِكَ، فَقَدْ نَبَّهَتْنِي الْمَعْرِفَةُ بِكَرَمِ آلائِكَ.
الهِي انْ دَعانِي إِلَى النَّارِ عَظِيمُ عِقابِكَ، فَقَدْ دَعانِي إِلَى الْجَنَّةِ جَزِيلُ ثَوابِكَ.
الهِي فَلَكَ اسْأَلُ وَ الَيْكَ ابْتَهِلُ‏ وَ ارْغَبُ، أنْ‏ تُصَلِّيَ عَلى‏ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ أنْ تَجْعَلَنِي مِمَّنْ يُدِيمُ ذِكْرَكَ وَ لا يَنْقُضُ عَهْدَكَ، وَ لا يَغْفُلُ عَنْ شُكْرِكَ وَ لا يَسْتَخِفُّ بِأَمْرِكَ.



الهِي وَ الْحِقْنِي بِنُورِ عِزِّكَ الابْهَجِ، فَأَكُونَ لَكَ عارِفاً، وَ عَنْ سِواكَ مُنْحَرِفاً، وَ مِنْكَ خائِفاً مُراقِباً، يا ذَا الْجَلالِ وَ الإِكْرامِ، وَ صَلَّى اللَّهُ عَلى‏ مُحَمَّدٍ رَسُولِهِ وَ آلِهِ الطَّاهِرِينَ وَ سَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً" .
  • مستأهل: أي مستوجب.
  • غمره: أي غطّاه.
  • الشره: شدّة غلبة الحرص.
  • تنصّل من الجناية: خرج و برء.
  • خيّبه: لم يُنِلهُ مطلوبه.
  • الوَلَه: محركة الحزن أو ذهاب العقل حزنا.
  • ثوى بمكان: أقام فيه.
  • الابتهال: التضرّع.
  • إقبال الأعمال (الإقبال بالأعمال الحسنة) : 3 / 296 ، للسيد رضي الدين بن طاووس ، المولود بالحلة / العراق في 15 / محرم / 589 هجرية ، و المتوفى ببغداد سنة : 664 هجرية ، طبعة دار الكتب الإسلامية ، طهران / إيران ، سنة : 1367 هجرية شمسية .



hglkh[hm hgaufhkdm l;j,fm gHldv hglclkdk ugd fk Hfd 'hgf ugdi hgsghl





رد مع اقتباس
قديم 01-31-2025, 04:40 PM   #2
نور الحسني.
مراقبة عامة


الصورة الرمزية نور الحسني
نور الحسني غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1060
 تاريخ التسجيل :  Sep 2022
 أخر زيارة : اليوم (07:22 AM)
 المشاركات : 1,651 [ + ]
 التقييم :  10
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Sienna
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة
افتراضي



احسسنتم
بارك الله بكم


شكرا لكم كثيرا


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

جديد منتدى ادعية وزيارات مكتوبة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education