معجبوامنتدى محبي أهل البيت على الفيسبوك
صفحتنا على الفيس بوك
عدد مرات النقر : 3,169
عدد  مرات الظهور : 83,469,219صفحتنا على الانستغرام
عدد مرات النقر : 4,895
عدد  مرات الظهور : 83,469,201صفحتنا على تويتر
عدد مرات النقر : 2,854
عدد  مرات الظهور : 83,469,200قناتنا على اليوتيوب
عدد مرات النقر : 2,857
عدد  مرات الظهور : 82,336,651

عدد مرات النقر : 982
عدد  مرات الظهور : 35,115,879



بعض القصائد العزائية القديمة للرادود صالح الدرازي

أختاه زينب كيف الوصول للجسد ليلة 10 محرم 1421هـ - 15/4/200 م مأتم بن سلوم (المنامة) - البحرين الرادود : صالح الدرازي الشاعر : السيد ناصر العلوي

 
#1  
قديم 05-24-2024, 06:57 PM
•||تراب عوام ||•
عضو نشيط
تراب عوام غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1028
 تاريخ التسجيل : Aug 2020
 فترة الأقامة : 1399 يوم
 أخر زيارة : 06-06-2024 (12:29 PM)
 المشاركات : 34 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : تراب عوام is on a distinguished road
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 6
تم شكره مرة واحدة في مشاركة واحدة
Flag Copy بعض القصائد العزائية القديمة للرادود صالح الدرازي




أختاه زينب كيف الوصول للجسد
ليلة 10 محرم 1421هـ - 15/4/200 م
مأتم بن سلوم (المنامة) - البحرين
الرادود : صالح الدرازي
الشاعر : السيد ناصر العلوي





مساهمة من : علي حسين حجير



******
أختاه زينب أختاه زينب
كيف الوصول للجسد والجند آلاف العدد
******


جبـرئيل الآن نـادى فـي السمـاء
يـا بـن أمـلاك السمـا والأنبيـاء
السلام عليك يا حسين
هتف المـختار والكـرار حيــدر
والـبـتـول وابنها المسموم شبـر
السلام عليك يا حسين

ليلة العاشـر سقيـا ضمأت كل المشاعر
اسكبـي فيض وجوه سوف تخضر الضمائر
اسكبـي وجه بـريـر اسكبي وجه العشائر
غـمـروا الليل دعـاءا كل حرف فيه نائـر
الـمـنـايا تـتغنـى وهـمُ نغمُ القياثـر
ووليدٌ من حشى الرمضاء قد أسـموه عاشـر
داعـبـوه بـالوريـد قبلوه بالـمناحـر
ومضحون وعـشـق أبـدي في السرائر
قمريـون وقطر النور في الأكـوان ماطر
ليلةَ العاشـر وعـد الفجر نـحر وبواتر
أبرزي وجها جـميلا وانقشيه فـي الحوافر
أبرزي الـخيمة تسبـى وتغـل وتسافـر
أبــرزي خرقة ثوب ربـما تصبح ساتر
أبــرزي وجنةَ خد إنـها موطأ ناحر
أبــرزي الخيلة تمضي وتعود دون ثائـر
أبــزي رأس الرضيع قــرر الآن يغادر
ليلة العاشــر أنت وطنُ الطف المهاجر
أبرزي نـحر الـحسين تتلقاه الـخناجـر

لنا نحور تذبـح فوق الوسيعه لنا كفوف سابحات فـي الشريعه
لنا سبايا ترحـل للشام قسرا تقودها رؤوسنا وهــي قطيعـه
العالقات فوق أشفـار السنان والمبصرات في السبى دمع الوديعـه
والباكيات لليتامـى أوجعـوها بالسوط فهي في مدى الدرب مروعه
وإذ يميل الرأس بالرمح تـخفق فـي أطفالنا نظره
تحسب أن الرأس ناغاها ليسكب العطف على الحسره
لكنما أوخـزه الرمح فمال من وخزه ومن عفره
أحشاءه تنزف من دم فلا يرى الطفل سوى الحمره
سبية رؤوسنا تـمضي سبيـه رزيــةٌ تتبـعـها الآن رزيــه
كأنّ طفلا أوقف الركب ونادى لا تتركوا أبـي على الترب ضحيه
أيحفر الـحافر فـي ضلع أبينا أضغانـه والـجثّةُ تبقـى رميـه
أصدرُ من يضمه صدر الرسول تطحنه كلُ الـخيول الأعوجيــه
مغسلٌ بدمعـه النوح مكفنٌ بالرمل والـريح
مغسل بالدم والفـوح يصبُّ من فوره مسفوح
والدم إذ يدفق من صدر يدفق منه نغم تسبيحي
كأن كل دفقـة قالت تقبل اللهم تجريـحي


******
أختاه زينب أختاه زينب
كيف الوصول للجسد والجند آلاف العدد
******


قم إلى التوديع يا حب الفؤاد
يا صغيري قبل إعلان الحداد
إنه آخر الإجتماع
أنا ماضٍ واللقاء في الظهيرة
بدمائي أتلاقـى بالعشيرة
ولدي الوداع الوداع

وَوِِداعا يا صغيري واللقاء فـي المساء
سوف آتي بالهدايا سوف آتي بالرواء
سوف آتي بالزهور من جنان في العراء
سوف ألقاك ولكن فوق رمضاء الثواء
أبتاه مـا الـهديا حـنَّ قلبي للقاء
حنَّ قلبي لزهور عطرها يطفي بكائي
سوف أبقى في انتظار للهديا في الخباء
أبـتـاه عد سريعا بـزهور لشفائي
أوتدري ما الزهور ولدي يابن السماء
إنـها أوردةٌ لفت بـبـاقات الدماء
زهرة الرأس التي تقطع من غصن الإباء
زهرة الضلع التي تسحق من خيل العداء
زهرة القلب التي تحمل في سهم الشقاء
زهرة الخنصر يسبى بعـد قطع وعناء
زهرة الثغر المدمى لم يذق قطرة ماء

آهٍ وداعا والدي يا بـن المكـرم يابن الصهيل والوغى يا بـن المحرم
ويا بن ذبح في اللظى يا بن المخيم يابن السما والفلك والمقدس واليم
يا بـن الحطيم ومنى وبئر زمزم يابـن المزامير الـتي عشقا تترجم
ومُت قتيلاً حولك الجواد حمحم ومُت قتيلاً حـولك الجواد حمحم
يا لعاشق الـمغرم بالدم والغضن النسري في الحرب
يا أبتـي تفديك أوداجي هائجة مــن فورة القلب
أبلغ سلامي جدتي الزهراء واحمل لها الدموع من نحبي
يا ولـدي باقٍ انا بـاقٍ والزهر قبرٌ في مدى الدرب
وكربلا لـي وطنٌ والنهر بيتي شربت من أمواجه والرمل قوتـي
صدري هناك نخلها والريح قوتي مـملكةٌ تحمل اسـمي ونعوتـي
وخيمتي هناك تــزدان بزيتٍ سجدت في الوادي بنحري وصمتي
ذبحت ما مت ولكن مات موتي ذبحت والوادي غدا من ملكوتـي
تفتح الجسم على الصحراء لتخرج الـمشاتل الحمراء
ويخرج الكون مـن العرق ويمطر الشمس على الأرجاء
ثـم يصلي منحر دامـي تأتم مـن وراءه الأشـلاء
ويرحل الرأس إلـى الشام بالـورد والسندس والآلاء


******
أختاه زينب أختاه زينب
كيف الوصول للجسد والجند آلاف العدد
******


زينب من يسرج الخيل إليه
حان ميعاد السيوف والمنيه
الوداع الوداع الوداع
جائت الحوراء بالخيل الحزين
مازجت أدمعها دمعَ الحسين
الوداع الوداع الوداع

خطوةٌ للخيل يخطو ويعــود للمخيم
كلما طفل صغير لأبيه قـد تبسـم
خطوة للخيل يخطو ويـعـود يتألـم
كلما شدت يديه طفلة عطشانة الفم
خطوة للخيل يخطو ويعود عافر الـهم
كلما صاحت صغار أينها القربة والعم
خطوة للخيل يخطو يرتقي السرج المعظم
لوحت كفاه نادى الـوداع وتـقدم
زينب نادت أخاها يا أخى الجرح أتعْلَم
إن أكباد النساء تـتـضرى تتثلم
قف قليلا يا حبيبي كادت النسوة تعدم
نظرة منك تداوي شهقة الموت المحتم
سمع الـمهر بكاها رجع الآن وحمحم
قبلت صدر أخيها رققت في نحره الشم
هرولت بنتٌ حزينه قبل أن يمضي المكرم
فرأى رأس سكينة تحت كفٍ صار يلتم
إمسح الرأس أبانا قبل أن يمسحك الدم
ضم صدري يا حسين قبل أن يهوي مهشم
قال صبرا يا سُكين وإذا أوقعني السهم
أنت أولى بالبكاء فاشعلي في القلب مأتم

ودعها والوجه مغمور الدموع ثـم استدار ماضيا نـحو المنون
وجـه رسول الله هـذا قابلته تلك الوجوه السود من كل لعين
نادى بهم أنا ابن مرسول السماء وابن علي المرتضى إن تنكرونـي
فعندها أجابـه أبو الـحنوف حين رمى بالـحـجر على الجبين
كان يصلي وجهه الحاني فوق الجواد مكملا وِِِرده
هوى ركوعا للسماوات لكنه ما أكمل السجده
موقع السجود مفضوخ وشـدةٌ تتبعها شِـده
والـحجر ما سقط إلا بقطعة من وجهه الورده
قد رفع الثوب لكي يمسح دمه بـان بياض الصدر يا أهل المحبه
فجائـه سهمٌ ثلاثـي الشعاب مـن كبد القوس وقد وب قلبه
فشعبة تنخر فـي الأحشاء ذبحا وشعبة تدمى وفي الشريان شعبه
وأخرج السهم من الظهر بنفسي من مهجة عاشت عن الجسم بغربه
الغبرة الحمراء قد ثارت وماجت الصحراء بالأكوان
وماجت الخيمة وارتجت على الفرات موجة الشطأن
وزينب أقدامها إهتزت فالأرض تحت رجلها بركان
قد عرفت أن من المهر حسين قد خر على التربان


******
أختاه زينب أختاه زينب
كيف الوصول للجسد والجند آلاف العدد
******


ضجت الصيحات في تلك الخيام
عندما خــر من المهر إمامي
السلام عليك يا غريب
وبكت أطفالنا يا ابـن الرسول
أيها المصروع في حـر الرمول
السلام عليك يا قتيل

خيمة تبكي عليا خيمة تبكي الحسين
ونساء والهات من بكاء ما انتهينا
للسماء ناظرات وجراحا قد رأينا
جسم مذبوح تأسى في الثرى خر طعينا
ضربوه عذبوه ما رأى فيهم معينا
فخرجن من خيام بالبكاء وعدونا
وأحطن بغريب وجريح وبكينا
وتدافعن عليه وعلى الجسم ارتمينا
خاضبات عافرات مشفقات وحمينا
تدفع الجند تنادي خل يا شمر حسينا
وحسين يـحمل الجرح ويشتد أساه
فرمى الدم ولـم يسقط مـما قد رماه
السماء احتضنته إذ تـلـقـاه الإله
عشق الله فـلاقـاه بفيض من دماه
خـضب اللحية والوجه فما أبهى رواه
هـكـذا يلقـى رسول الله والدم رداه
يشتكي كل الظلامات ولن يخفي شكاه
فمضى الشمر إلـه وعلى الصدر إرتقاه
بـنـعـال وهـو مفجوع فاه أسفاه
كبه والخد فوق الـتـرب مطرح عراه
لـم يقم إلا برأس وهـو مذبوح قفاه
شـخـبت أوداجه والدم روى ظماه

فانجلت الغبرة عن رأس قطيع يزهر مذبوحا على رمح رفيع
فكبر الجنود ضجوا في الربوع وثارت الريح على الأفق الفجيع
وانكسفت شمس توارت في خشوع وأظلم الوادي على الخطب المروع
من ينزع السهام من جسم الشفيع من يخرج الرماح من صصدر الصريع
قد أعول الوادي على الضجات وانشقت السماء بالويلات
وأرسلت فـي أفقها قطـــرا قانية مـحمـرة الآهات
وارتفع الصوت مـن الـخيمات بضجـة إن حسينا مات
طاش الصغار في نواحي البيد والبر طفل صغير راكض يجتاز للنهــر
خض المياه ثـم لـم يشرب تذكر قد شاهد السقاء مفضوخا وقد خر
طفل جزوع سحقته الخيل إذ فــر واخر شاهـــد ضلعا يتكسـر
طفل ذعور قصد جسما ومنحـر وحيث كان الجسد العاري تعفـر
والنسوة تشرد في ذعر والنار في خيماتها تسري
وخلفها خيالة تـجري وروحها دامية الصبـر
أبعد ليلات من العشر فيها حنان الدرب والعمر
نبصر أحبابا على القفر والدم من نحر ومن صدر


******
أختاه زينب أختاه زينب
كيف الوصول للجسد والجند آلاف العدد
******


بقى الجسم على حر الصعيد
ويفوح العطر من دم الوريد
السلام عليك يا تريب
وعفير دون غسل في العراء
والضلوع عافرات في الدماء
السلام عليك يا خضيب

وعلى الرمل حكاية من حكايات الدماء
وسطور وبادية من جراحات الضياء
وعليها الريح حامت وتجلت في انتماء
حبرها نقش عرشا في نهايات المساء
ليلة العاشر ضجت بوجوه الأتقياء
بـخيام وبراري بوجوه غرباء
بجنود ما رأينا مثلها في كربلاء
خيمة تشعل زيتا من دم الجرح المضاء
وتصلي وتصلي في يقين وابتلاء
فلنصلي خلف طفل وسيوف وبكاء
هذه الخيمة محرا ب سماوي مخلد
هل ترى صلى بها موسى وعيسى ومحمد
هل ترى فاض بها بحر من الجنة يمتد
أم ترى سارت بها فلك لجودي مجدد
أم ترى فأسا لإبرا هيم تهوي تتعبد
أم ترى حل بها رأس ليحيا وهو يقصد
أم ترى أن عليا كان فيها يتهجد
هذه الخيمة سر عبقري يتجدد
كل من صلى عليها فله ذبح مؤكد
وسبايا وشظايا ورياـح تتلبذ

النسوة فرت من الخيمة تسأل عن جسد رأت كيانا يتزلزل
ما بين أجساد ورعى تتنقل تبحث في الأشلاء عن نحر مجدل
ترفع شلوا والدم الأحمر يشعل نادت إله الكون يارب تقبل
والقمر الساجي على البيداء أعول صبرا على هذي البلا وما تنزل
في غمرة الدم مناجات ودمعة تنصب موجوعه
صاحت بعباس أيا ساقي قم واجمع الألاء مصروعه
يالكافل الحارس والحامي قلوبنا تـهتز مفجوعـه
قال وهل تجمع أوصال والكف يا أحباب مقطوعه
الفارس السقاء قد أسرج دربه والفارس السقاء ما أكمل حربه
ينام موتـورا على دم وتربه وكفه مقطوعة تـحضن قربه
سال بها النهر ولم يحظى بشربه وجائت النسوة في نوح وغربه
وشهقة السهم على عينه عبه بطعنة و وخزة تدمي وضربه
القربة مراقة الـمـاء والطفل في ندب وإعوال
وتسئل النسوة يا ساقي هل جئت بالماء لأطفالي
لما نظرن الماء مسكوبا على الثرى يجري باوحالي
غرفن من برودة الترب ثم مسحن مهجة الآل


******
أختاه زينب أختاه زينب
كيف الوصول للجسد والجند آلاف العدد
******


كبر الدم على نحر الحسين
فالسماوت تضج بالأنين
واحسين واحسين واحسين
إنه النحر تهادى في السنين
بالدم الثائر من نزف الوتين
بالفداء والولاء للسماء

لا تسل كيف التقينا كانت الرحلة قتله
وعشقناه ذبيحا لم نرى في الكون مثله
كلما نخطو رويدا تكبر الأشلاء حوله
جسمه المطعون يدمي كم حوى سهما ونبله
ونرى كونا غريبا من نـجوم وأهله
من كهول وعبيد سيفه كانوا وخيله
كلهم جرح تهادى وبهم ننظر طفله
ونرى رضا وبيلا وخيولا دون مهله
صاعدات هابطات وكأن الجسم قبله
سحقته طحنته إنتهت منه بجوله
واحسيناه رأينا جسدا حلوا جميلا
وترابا هاشميا وضفافا ونخيلا
وخطونا فرأينا جثة الجند خيولا
وتركنا النهر يبكي فاض دما سلسبيلا
ورأينا الشمس تبيكي بدم مر بديلا
ورأينا في العروق جمرة شعت وبيلا
قصد الأبرار نهرا وبكوا نحرا قتيلا
ثم ثاروا في النواحي أنت أشعلت الفتيلا

مس المدى صراخنا باسم الحسين فاعشوشبت أفلاكنا في كل حين
وأنبتت أضلاعنا كل الغصـون يا دم باركنا بإشراق الـجبين
يا أيها النهر تدفق كاللجـين واغسل رؤانا ودمانا في السكون
مس المدى أوجاعنا مس الحزين فانتفضت منارة مست وتيني
خيامنا نعش من الورد تحمله الصحراء بالمنحر
نخبئ الصهيل في الرمل في غد يقوم كي يثأر
ويطلق الظليمة الحمرا ينبعث الفجر ولا يحسر
ينقط الضوء على دم فيصهل بضوئه الأحمر
أفق الأضاحي والأقاحي هل يمور والورد مشتاق إلى دم يثور
والعشب يحمر وذا جرح عسير وفي الفضاء صيحة هل لي نصير
وثورة في النار تطفى تستجير وأي طفل ساقه النجم الحسير
فاحمل له سيفا ودرعا يا شبير بارك خطى أضلاعه وهو عفير
واعدنا القاسم في الرمضاء أن نبذر القطرة والأشلاء
واعدنا الأكبر في البيداء معا نشيد قبة شماء
واعدنا العباس أن الماء سوف ييد أرضنا خضراء
واعدنا الرضيع الادماء القطرة سر لعاشوراء

******
أختاه زينب أختاه زينب
كيف الوصول للجسد والجند آلاف العدد
******





fuq hgrwhz] hgu.hzdm hgr]dlm ggvh],] whgp hg]vh.d





رد مع اقتباس
 

جديد منتدى قصائد مكتوبة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education