معجبوامنتدى محبي أهل البيت على الفيسبوك
صفحتنا على الفيس بوك
عدد مرات النقر : 3,122
عدد  مرات الظهور : 72,122,323صفحتنا على الانستغرام
عدد مرات النقر : 4,827
عدد  مرات الظهور : 72,122,305صفحتنا على تويتر
عدد مرات النقر : 2,809
عدد  مرات الظهور : 72,122,304قناتنا على اليوتيوب
عدد مرات النقر : 2,836
عدد  مرات الظهور : 70,989,755

عدد مرات النقر : 840
عدد  مرات الظهور : 23,768,983



1 معجبون
إضافة رد
قديم 03-08-2018, 02:14 PM   #51
jaroo7.
مراقبة عامة
ѕαує∂σσα


الصورة الرمزية jaroo7
jaroo7 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 620
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : 03-30-2024 (08:44 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  896
 الدولهـ
Bahrain
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

~

الوَجعُ
تطهيرٍ لكَ مِن دَنَسُ ما فْات
!
لوني المفضل : Black
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



أشعب والسّمك بينما قوم جلوس عند رجل ثريّ يأكلون سمكاً، إذ استأذن عليهم أشعب، فقال أحدهم: "إنّ من عادة أشعب الجلوس إلى أعظم الطّعام وأفضله، فخذوا كبار السّمك واجعلوها في قصعة في ناحيته، لئلا يأكلها أشعب"، ففعلوا ذلك، ثمّ أذنوا له بالدخول، وقالوا له: "كيف تقول، وما رأيك في السّمك؟"، فقال: "والله إنّي لأبغضه بغضاً شديداً، لأنّ أبي مات في البحر، وأكله السّمك، فقالوا: "إذاً هيّا للأخذ بثأر أبيك!"، فجلس إلى المائدة ومدّ يده إلى سمكة صغيرة من التي أبقوها بعد إخفاء الكبار، ثمّ وضعها عند أذنه، وراح ينظر إلى حيث القصعة التي فيها السّمك الكبير - حيث لاحظ بذكاء ما دبّر القوم له - ثمّ قال: "أتدرون ما تقول هذه السّمكة؟"، قالوا: "لا ندري!"، قال:" إنّها تقول إنّها صغيرة لم تحضر موت أبي، ولم تشارك في التهامه، ثمّ قالت: عليك بتلك الأسماك الكبيرة التي في القصعة، فهي التي أدركت أباك وأكلته، فإنّ ثأرك عندها! "


 
مواضيع : jaroo7



رد مع اقتباس
قديم 03-08-2018, 02:14 PM   #52
jaroo7.
مراقبة عامة
ѕαує∂σσα


الصورة الرمزية jaroo7
jaroo7 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 620
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : 03-30-2024 (08:44 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  896
 الدولهـ
Bahrain
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

~

الوَجعُ
تطهيرٍ لكَ مِن دَنَسُ ما فْات
!
لوني المفضل : Black
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



ما رأيت شيطاناً في حياتي كان الجاحظ واقفاً أمام بيته، فمرّت قربه امرأة حسناء، فابتسمت له، وقالت: "لي إليك حاجة". فقال الجاحظ: "وما حاجتك؟"، قالت: "أريدك أن تذهب معي"، قال: "إلى أين؟"، قالت: "اتبعني دون سؤال". فتبعها الجاحظ، إلى أن وصلا إلى دكان صائغ، وهناك قالت المرأة للصائغ: "مثل ها!"، ثمّ انصرفت. عندئذ سأل الجاحظ الصائغ عن معنى ما قالته المرأة، فقال له:" لا مؤاخذة يا سيّدي! لقد أتتني المرأة بخاتم، وطلبت منّي أن أنقش عليه صورة شيطان، فقلت لها: ما رأيت شيطاناً قطّ في حياتي، فأتت بك إلى هنا لظنّها أنّك تشبهه!".


 
مواضيع : jaroo7



رد مع اقتباس
قديم 03-08-2018, 05:27 PM   #53
روحي زينبية.
مشرف
~ هدوء العاصفة ~


الصورة الرمزية روحي زينبية
روحي زينبية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 856
 تاريخ التسجيل :  Feb 2018
 أخر زيارة : 10-11-2020 (10:22 PM)
 المشاركات : 1,519 [ + ]
 التقييم :  200
 الدولهـ
Bahrain
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
كل الأمور على ما يرام في النهاية، إن لم تكن كذلك، فتلك ليست النهاية.
لوني المفضل : Purple
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



لا تملأ الأكواب بالماء

يُحكى أنّه حدثت مجاعة في قرية، فطلب الوالي من أهل القرية طلباً غريباً في محاولة منه لمواجهة خطر القحط والجوع، وأخبرهم بأنّه سيضع قِدراً كبيراً في وسط القرية، وأنّه على كلّ رجل وامرأة أن يضع في القِدر كوباً من اللبن، بشرط أن يضع كلّ واحد الكوب لوحده من غير أن يشاهده أحد. هرع النّاس لتلبية طلب الوالي، وتخفّى كلّ منهم بالليل، وسكب ما في الكوب الذي يخصّه. وفي الصّباح فتح الوالي القدر، وماذا شاهد؟ شاهد القدر وقد امتلأ بالماء! فسأل النّاس أين اللبن؟ ولماذا وضع كلّ واحد من الرّعية الماء بدلاً من اللبن؟ كلّ واحد من الرّعية قال في نفسه:" إنّ وضعي لكوب واحد من الماء لن يؤثر على كمّية اللبن الكبيرة التي سيضعها أهل القرية ". وكلّ منهم اعتمد على غيره، وكلّ منهم فكّر بالطّريقة نفسها التي فكّر بها أخوه، وظنّ أنّه هو الوحيد الذي سكب ماءً بدلاً من اللبن، والنّتيجة التي حدثت أنّ الجوع عمّ هذه القرية، ومات الكثيرون منهم، ولم يجدوا ما يُعينهم وقت الأزمات.


 
مواضيع : روحي زينبية



رد مع اقتباس
قديم 06-23-2018, 02:26 PM   #54
jaroo7.
مراقبة عامة
ѕαує∂σσα


الصورة الرمزية jaroo7
jaroo7 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 620
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : 03-30-2024 (08:44 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  896
 الدولهـ
Bahrain
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

~

الوَجعُ
تطهيرٍ لكَ مِن دَنَسُ ما فْات
!
لوني المفضل : Black
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



إنها مُجرد مواقف تافهة ، لا يُفترض أن تُنهى صداقتنا !
أو هكذا أخذتُ أُتمتم لنفسي خلال سيري لبيت "كاتسيا" ، يجب أن أُقابلها لأشرح لها موقفي.

بيتها بَعيد وأنا لا مال معي لاستقل الحافلة ، فى الواقع والديّ لا يعلمان بأنني ذاهبة لزيارتها من الأساس.

لِمَ اخترت ذلك الحذاء بالذات ؟! هوَ جديدٌ وقاسٍ ؛ تسبب فى جرحي.

مازلت لم أفهم لِمَ لم يُسمح لي بالدخول ، كل ما أتذكرهُ هوَ جلوسي على السُلَم رافضة الذهاب.

لقد طُردتُ نوعًا ما ! لم أُدعي حتى لِشُرب الماء ! والأسوء هوَ إنها لم تتصل لتسمع ما لدىّ !

ألم أُخبرك "كاتسيا" إنني رأيت هذا يحدُث فى حلمي ؟! كُنت أبكي جِوار الباب ولا يُفتَح لي ، أنتِ أيضًا كُنتِ تَبكين ، أو هكذا حدث فى حُلمي.

ألم أُخبرك أن أحلامي تتحقق دومًا ؟!

بعد مرور ثلاثة أعوام ، مازالت علامات الجرح على قدميّ بسبب الحذاء القاسي والطريق الطويل.

رُبما لم تبكِ فى ذلك اليوم عينايّ الدموع ولكنَ قدميّ بكيتا الدم !.


-


 
مواضيع : jaroo7



رد مع اقتباس
إضافة رد

جديد منتدى منتدى القصص المعبرة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education