معجبوامنتدى محبي أهل البيت على الفيسبوك
صفحتنا على الفيس بوك
عدد مرات النقر : 3,131
عدد  مرات الظهور : 72,763,456صفحتنا على الانستغرام
عدد مرات النقر : 4,840
عدد  مرات الظهور : 72,763,438صفحتنا على تويتر
عدد مرات النقر : 2,819
عدد  مرات الظهور : 72,763,437قناتنا على اليوتيوب
عدد مرات النقر : 2,843
عدد  مرات الظهور : 71,630,888

عدد مرات النقر : 875
عدد  مرات الظهور : 24,410,116



دعاء العديلة مكتوب

دعاء العديلة مكتوب شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلـٰهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ، قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلـٰهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ، إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلامُ، وَأَنَا الْعَبْدُ الضَّعيفُ

إضافة رد
#1  
قديم 05-18-2018, 03:20 AM
admin.
مدير عام
admin غير متواجد حالياً
Bahrain     Male
لوني المفضل Orangered
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : Jun 2013
 فترة الأقامة : 3983 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (11:27 AM)
 المشاركات : 11,663 [ + ]
 التقييم : 13
 معدل التقييم : admin تم تعطيل التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 41
تم شكره 7 مرة في 7 مشاركة

اوسمتي

افتراضي دعاء العديلة مكتوب




دعاء العديلة مكتوب
شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلـٰهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ، قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلـٰهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزيزُ الْحَكيمُ، إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلامُ، وَأَنَا الْعَبْدُ الضَّعيفُ الْمُذْنِبُ الْعَاصِي الْمُحْتاجُ الْحَقِيرُ، أَشْهَدُ لِمُنْعِمِي وَخَالِقِي وَرَازِقِي وَمُكْرِمِي كَمَا شَهِدَ لِذَاتِهِ، وَشَهِدَتْ لَهُ الْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ مِنْ عِبَادِهِ، بِأَنَّهُ لاَ إِلـٰهَ إِلاَّ هُوَ ذُو النِّعَمِ وَالإِحْسَانِ، وَالْكَرَمِ وَالإِمْتِنَانِ، قادِرٌ أَزَلِيٌّ، عَالِمٌ أَبَدِيٌّ، حَيٌّ أَحَدِيٌّ، مَوْجُودٌ سَرْمَدِيٌّ، سَمِيعٌ بَصِيرٌ مُرِيدٌ كَارِهٌ مُدْرِكٌ صَمَدِيٌّ، يَسْتَحِقُّ هٰذِهِ الصِّفَاتِ وَهُوَ عَلَىٰ مَا هُوَ عَلَيْهَ فِي عِزِّ صِفَاتِهِ، كَانَ قَوِيّاً قَبْلَ وُجُودِ الْقُدْرَةِ وَالْقُوَّةَ، وَكَانَ عَلِيماً قَبْلَ إِيجَادِ الْعِلْمِ وَالْعِلَّةِ، لَمْ يَزَلْ سُلْطَاناً إِذْ لا مَمْلَكَةَ وَلا مَالَ، وَلَمْ يَزَلْ سُبْحَاناً عَلَىٰ جَمِيعِ الأَحْوَالِ، وُجُودُهُ قَبْلَ الْقَبْلِ فِي أَزَلِ الآزَالِ، وَبَقَاؤُهُ بَعْدَ البَعْدِ مِنْ غَيْرِ انْتِقَالٍ وَلا زَوَالٍ، غَنِيٌّ فِي الأَوَّلِ وَالآخِرِ، مُسْتَغْنٍ فِي الْبَاطِنِ وَالظَّاهِرِ، لا جَوْرَ فِي قَضِيَّتِهِ وَلا مَيْلَ فِي مَشِيئَتِهِ، وَلا ظُلْمَ فِي تَقْدِيرِهِ، وَلا مَهْرَبَ مِنْ حُكُومَتِهِ، وَلا مَلْجَأَ مِنْ سَطَوَاتِهِ، وَلا مَنْجَىٰ مِنْ نَقِمَاتِهِ، سَبَقَتْ رَحْمَتُهُ غَضَبَهُ، وَلا يَفُوتُهُ أَحَدٌ إِذَا طَلَبَهُ، أَزَاحَ الْعِلَلَ فِي التَّكْلِيفِ، وَسَوَّى التَّوْفِيقَ بَيْنَ الضَّعِيفِ وَالشَّرِيفِ، مَكَّنَ أَدَاءَ الْمَأْمُورِ، وَسَهَّلَ سَبِيلَ اجْتِنَابِ الْمَحْظُورِ، لَمْ يُكَلِّفِ الطَّاعَةَ إِلاَّ دُوْنَ الْوُسْعِ وَالطَّاقَةِ، سُبْحَانَهُ مَا أَبْيَنَ كَرَمَهُ وَأَعْلَىٰ شَأْنَهُ، سُبْحَانَهُ مَا أَجَلَّ نَيْلَهُ وَأَعْظَمَ إِحْسَانَهُ، بَعَثَ الأَنْبِيَاءَ لِيُبَيِّنَ عَدْلَهُ، وَنَصَبَ الأَوْصِيَاءَ لِيُظْهِرَ طَوْلَهُ وَفَضْلَهُ، وَجَعَلَنَا مِنْ أُمَّةِ سَيِّدِ الأَنْبِيَاءِ وَخَيْرِ الأَوْلِيَاءِ، وَأَفْضَلِ الأَصْفِيَاءِ وَأَعْلَىٰ الأَزْكِيَاءِ، مُحَمَّدٍ صَلَّىٰ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، آمَنَّا بِهِ وَبِمَا دَعَانَا إِلَيْهِ، وَبِالْقُرْآنِ الَّذِي أَنْزَلَهُ عَلَيْهِ، وَبِوَصِيِّهِ الَّذِي نَصَبَهُ يَوْمَ الْغَدِيرِ وَأَشَارِ بِقَوْلِهِ هٰذَا عَلِيٌّ إِلَيْهِ، وَأَشْهَدُ أَنَّ الأَئِمَّةَ الأَبْرَارَ، وَالْخُلَفَاءَ الأَخْيَارَ، بَعْدَ الرَّسُولِ الْمُخْتَارِ، عَلِىٌّ قَامِعُ الْكُفَّارِ، وَمِنْ بَعْدِهِ سَيِّدُ أَوْلاَدِهِ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ، ثُمَّ أَخُوهُ السِّبْطُ، التَّابِعُ لِمَرْضَاتِ اللهِ الْحُسَيْنُ، ثُمَّ الْعَابِدُ عَلِيٌّ، ثُمَّ الْبَاقِرُ مُحَمَّدٌ، ثُمَّ الصَّادِقُ جَعْفَرٌ، ثُمَّ الْكَاظِمُ مُوسَىٰ، ثُمَّ الرِّضَا عَلِيٌّ، ثُمَّ التَّقِيُّ مُحَمَّدٌ، ثُمَّ النَّقِيُّ عَلِيٌّ، ثُمَّ الزَّكِيُّ الْعَسْكَرِيُّ الْحَسَنُ، ثُمَّ الْحُجَّةُ الْخَلَفُ الْقَائِمُ الْمُنْتَظَرُ الْمَهْدِيُّ الْمُرْجَىٰ، الَّذِي بِبَقَائِهِ بَقِيَتِ الدُّنْيَا، وَبِيُمْنِهِ رُزِقَ الْوَرَىٰ، وَبِوُجُودِهِ ثَبَتَتِ الأَرْضُ وَالسَّمَاءُ، وَبِهِ يَمْلأَُ اللهُ الأَرْضَ قِسْطاً وَعَدْلاً، بَعْدَمَا مُلِئَتْ ظُلْماً وَجَوْراً، وَأَشْهَدُ أَنَّ أَقْوَالَهُمْ حُجَّةٌ، وَامْتِثَالَهُمْ فَريْضَةٌ، وَطَاعَتَهُمْ مَفْرُوضَةٌ، وَمَوَدَّتَهُمْ لاَزِمَةٌ مَقْضِيَّةٌ، وَالإِقْتِدَاءَ بِهِمْ مُنْجِيَةٌ، وَمُخَالَفَتَهُمْ مُرْدِيَةٌ، وَهُمْ سَادَاتُ أَهْلِ الْجَنَّةِ أَجْمَعِينَ، وَشُفَعَاءُ يَوْمِ الدِّينِ، وَأَئِمَّةُ أَهْلِ الأَرْضِ عَلَىٰ الْيَقِينِ، وَأَفْضَلُ الأَوْصِيَاءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَأَشْهَدُ أَنَّ الْمَوْتَ حَقٌّ، وَمُسَاءَلَةَ الْقَبْرِ حَقٌّ، وَالْبَعْثَ حَقٌّ، وَالنُّشُورَ حَقٌّ، وَالصِّرِاطَ حَقٌّ، وَالْمِيزَانَ حَقٌّ، وَالْحِسَابَ حَقٌّ، وَالْكِتَابَ حَقٌّ، وَالْجَنَّةَ حَقٌّ، وَالنَّارَ حَقٌّ، وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيهَا، وَأَنَّ اللهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ، أَللّهُمَّ فَضْلُكَ رَجَائِي وَكَرَمُكَ وَرَحْمَتُكَ أَمَلِي، لا عَمَلَ لِي أَسْتَحِقُّ بِهِ الْجَنَّةَ، وَلا طَاعَةَ لِي أَسْتَوْجِبُ بِهَا الرِّضْوَانَ، إِلاَّ أَنِّي اعْتَقَدْتُ تَوْحِيدَكَ وَعَدْلَكَ، وَارْتَجَيْتُ إِحْسَانَكَ وَفَضْلَكَ، وَتَشَفَّعْتُ إِلَيْكَ بِالنَّبِيِّ وَآلِهِ مَنْ أَحِبَّتِكَ، وَأَنْتَ أَكْرَمُ الأَكْرَمِينَ وَأَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ، وَصَلَّىٰ اللهُ عَلَىٰ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ أَجْمَعِينَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ، وَسَلَّمَ تَسْلِيماً كَثِيراً كَثِيرا، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، أَللّهُمَّ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ إِنِّي أَوْدَعْتُكَ يَقِينِي هٰذَا وَثَبَاتَ دِينِي، وَأَنْتَ خَيْرُ مُسْتَوْدَعٍ، وَقَدْ أَمَرْتَنَا بِحِفْظِ الْوَدَائِعِ، فَرُدَّهُ عَلَيَّ وَقْتَ حُضُورِ مَوْتِي، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
أقول: قَد وَرَد فِي الأدعية المأثورة:أَللّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَدِيلَةِ عِنْدَ الْمَوْتِ،وَمعنى العديلة عند المَوت هُو العُدول إلى الباطِل عن الحقّ، وهُو بأن يحضر الشّيطان عند المحتضر ويوسوس فِي صَدره، ويجعله يشكّ في دينه، فيستلُ الإيمان مِنْ فؤاده، ولِهٰذا قد وَردت الاستعاذة منها فِي الدّعوات، وقال فخر المحقّقين (رحمهالله3.png مَن أراد أن يسلم من العديلة فليستحضر الإيمان بأدلّته، والأصول الخمسة ببراهينها القطعيّة بخلوص وصفاء، ولْيُودِعها الله تعالى ليردّها إليه في ساعة الاحتضار، بأن يقول بعد استحضار عقائده الحقّة:
أَللّهُمَّ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، إِنِّي قَدْ أَوْدَعْتُكَ يَقِينِي هٰذَا وَثَبَاتَ دِينِي، وَأَنْتَ خَيْرُ مُسْتَوْدَعٍ، وَقَدْ أَمَرْتَنَا بِحِفْظِ الْوَدَائِعِ فَرُدَّهُ عَلَيَّ وَقْتَ حُضُورِ مَوْتِي،
فَعلى رأيه (قدس الله سره3.png قراءة هٰذا الدّعاءُ الشّريف (دُعاء العديلة) واستحضار مضمونه فِي البال تمنَحُ المَرء أماناً مِن خطر العديلة عند الموت، وأمّا هٰذا الدّعاء فهل هو عن المعصوم (عليه السلام) أم هو إنشاء من بعض العلماء؟ يقول في ذلك: استخرجت صناعة الحديث، وجامع أخبار الأئمة (عليهم السلام)، العالم المتبحّر، الخبير والمحدّث النّاقد البصير، مولانا الحاج الميرزا حسين النّوري نوّر الله مرقده: وأمّا دُعاء العديلة المعروف فهو من مؤلّفات بعض أهل العلم، ليس بمأثور ولا موجود فِي كتب حَمَلة الأحاديث ونقّادها، واعلم انّه روى الطوسي عن محمّد بن سليمان الدّيلمي أنّه قال للصّادق (عليه السلام3.png إن شيعتك تقول إنّ الإيمان قسمان، فمستقرّ ثابت ومستودع يزول، فعلّمني دعاءً يكمل به إيمانِي إذا دعوت به فلا يزول، قال (عليه السلام3.png قل عقيب كلّ صلاة مكتوبة:رَضِيتُ بِاللهِ رَبّاً، وَبِمُحَمَّدٍ صَلَّىٰاللهُ عَلَيْهِ وآلِهِ نَبِيّاً، وَبِالإِسْلاَمِ دِيناً، وَبِالْقُرآنِ كِتَاباً، وَبِالْكَعْبَةِ قِبْلَةً، وَبِعَلِيٍّ وَلِيّاً وَإِمَاماً، وَبِالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ وَعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ وَجَعْفَرِ بْنَ مُحَمَّدٍ وَمُوسَىٰ بْنِ جَعْفَرٍ وَعَلِيِّ بْنِ مُوسىٰ وَمُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ وَعَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ وَالْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ وَالْحُجَّةِ بْنِ الْحَسَنِ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِمْ أَئمَّةً، أَللّهُمَّ إِنِّي رَضِيتُ بِهِمْ أَئِمَّةً، فَارْضَنِي لَهُمْ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيءٍ قَدِير.



]uhx hgu]dgm l;j,f ]uhx hgu]dgm ]uhx hgu]dgm l;j,f





رد مع اقتباس
قديم 09-19-2018, 08:23 AM   #2
المجروح.
مشرف


الصورة الرمزية المجروح
المجروح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 621
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : 05-02-2024 (09:59 AM)
 المشاركات : 1,926 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 8 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



الله يعطيك العافية


 

رد مع اقتباس
قديم 09-19-2018, 10:28 AM   #3
jaroo7.
مراقبة عامة
ѕαує∂σσα


الصورة الرمزية jaroo7
jaroo7 غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 620
 تاريخ التسجيل :  Jul 2017
 أخر زيارة : 03-30-2024 (08:44 PM)
 المشاركات : 8,386 [ + ]
 التقييم :  896
 الدولهـ
Bahrain
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

~

الوَجعُ
تطهيرٍ لكَ مِن دَنَسُ ما فْات
!
لوني المفضل : Black
شكراً: 0
تم شكره 6 مرة في 6 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك


 
مواضيع : jaroo7



رد مع اقتباس
إضافة رد

جديد منتدى ادعية وزيارات مكتوبة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Loading...


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education